شغلت المادة العشبية المضادة للسرطان والتي اكتشفها عبد الرحمن زينو في سوريا الناس والأطباء. منهم من آمن بها بعد أن اطلع على نتائجها السريرية ومنهم من رفض الفكرة.
هنا في مدينة حلب كانت لنا وقفة حيث تم تشكيل لجنة استشارية مؤلفة من مجموعة من الأطباء والصيادلة والباحثين لمتابعة موضوع هذه المادة النباتية من الناحية الطبية والكيميائية والاجتماعية:
عبد الرحمن زينو (صاحب اكتشاف العشبة) قال: لم نتأكد من أنها شافية 100% لكن هناك تحسنات إيجابية وفي جميع الحالات هذه التحسنات أفضل من العلاج الكيميائي فالأبحاث هي فيد الدراسة حالياً والنتائج لا يمكن البت عنها لأن الأبحاث يمكن أن تمتد لأكثر من سنة أو فترة طويلة.
وبعد الدراسات الكيميائية التي أجريت على هذه النبتة والتي أثبتت أنها تحوي نسبة جيدة من مضاد السرطان anticancer توسعت رحلة البحث السريري لتصل إلى نتائج أدهشت الأطباء.
الدكتور مصطفى فواز الشحنة قال : كان لدينا تأتير موقف لنمو الكتل السرطانية ولدينا بعض الحالات تم فيها شفاء تام للمرضى على الرغم من أنها حالات قليلة جداً (حالة أو حالتين) وهي نتائج مذهلة جداً, وفي المراحل المتقدمة تمكن الدواء من الحفاظ على سوية جيدة عند المرضى حيث منع من تطور الحالة السمية الجهازية التي يمكن أن يتسبب بها السرطان.
إذاً رحلة البحث العلمي لهذه العشبة ما زالت في بدايتها لكنها أصبحت هاجساً عند الأطباء.
كما تعهد مكتشف العشبة بأن تبقى توزع مجاناً في سورية إذا ما ثبتت فعاليتها فعلاً.
إنشاء يكون فيها الشفاء
تقبلو مني
أبو عدنان
هنا في مدينة حلب كانت لنا وقفة حيث تم تشكيل لجنة استشارية مؤلفة من مجموعة من الأطباء والصيادلة والباحثين لمتابعة موضوع هذه المادة النباتية من الناحية الطبية والكيميائية والاجتماعية:
عبد الرحمن زينو (صاحب اكتشاف العشبة) قال: لم نتأكد من أنها شافية 100% لكن هناك تحسنات إيجابية وفي جميع الحالات هذه التحسنات أفضل من العلاج الكيميائي فالأبحاث هي فيد الدراسة حالياً والنتائج لا يمكن البت عنها لأن الأبحاث يمكن أن تمتد لأكثر من سنة أو فترة طويلة.
وبعد الدراسات الكيميائية التي أجريت على هذه النبتة والتي أثبتت أنها تحوي نسبة جيدة من مضاد السرطان anticancer توسعت رحلة البحث السريري لتصل إلى نتائج أدهشت الأطباء.
الدكتور مصطفى فواز الشحنة قال : كان لدينا تأتير موقف لنمو الكتل السرطانية ولدينا بعض الحالات تم فيها شفاء تام للمرضى على الرغم من أنها حالات قليلة جداً (حالة أو حالتين) وهي نتائج مذهلة جداً, وفي المراحل المتقدمة تمكن الدواء من الحفاظ على سوية جيدة عند المرضى حيث منع من تطور الحالة السمية الجهازية التي يمكن أن يتسبب بها السرطان.
إذاً رحلة البحث العلمي لهذه العشبة ما زالت في بدايتها لكنها أصبحت هاجساً عند الأطباء.
كما تعهد مكتشف العشبة بأن تبقى توزع مجاناً في سورية إذا ما ثبتت فعاليتها فعلاً.
إنشاء يكون فيها الشفاء
تقبلو مني
أبو عدنان